باختلاف ما نعتقده وما يطالبنا البعض بالتسليم به، يختلف تقدير كل منا لما يعيشه لحراطين من ظلم واضطهاد بسبب ما ينعم به بعضهم من بسطة و سعة، ونتفاوت بكل غرابة في قراءة واقعهم الذي لا يخرج عن حدود التصنيف المحلي والعالمي للعبودية،و لربما أنكرت بعض الأقلام تحت تأثير الأجر،