في بلد المعجزات يحكم حامل شهادة كونكور، أدخله "زيكزاك" مشئوم المؤسسة العسكرية ومنحه المراتب تلوى المراتب.. حتى استقر به الحال في رئاسة بازيب، وهي بطبيعة الحال بوابة القصر الرئاسي في بلد مكلوم عصفت به سنين الدهر وسامه العسكر أشد العذاب. ليبدأ الرئيس مشواره نحو الثراء الفاحش ويكمل الشعب مشواره نحو الفقر المدقع ..