كشف النقاب من خلال ترشيحات حزب الإنصاف للنيابيات، عن الدفع بأحد محامي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للنزال الإنتخابي، من أجل الولوج إلى البرلمان.

تزامنا مع حلول شهر رمضان المبارك، وتمشيا مع حاجات المستغلين الأهليين، أشرفت الفرق الميدانية التابعة للوكالة الوطنية معادن موريتانيا يوم الخميس، على عملية توزيع موسعة للمياه الصالحة للشرب منظمة لفائدة المستغلين الناشطين

لوحظ خلال الأيام الماضية، تدخل القصر الرئاسي لإقناع "متمردين" على خيارات حزب "الإنصاف" بالتراجع عن منازلته خلال الإستحقاقات الإنتخابية المرتقبة، وذلك في بعض المناطق، خصوصا في ولاية اترارزة.

أعلن دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، أن موكله: "رغم الخروقات التي حدثت في مسار ملفه، فإنه  سيتحدث في الوقت المناسب"، مجددا التأكيد على أن: "هذه القضية قضية سياسية، وتم تقديمها للعدالة، فيما تم إملاء ما تفعل وما

الاخوة أعضاء المجلس العلمي لاذاعة القرءان الكريم. ولجانه العلمية
الاخوة طواقم  شبكة اذاعة موريتاتيا
من مهنيين. ومهندسين  وأعوان 

عرفت العاصمة نواكشوط في ساعات الصباح الاولى من أول يوم من أيام شهر رمضان المباركة أزمة نقل.

يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن رموز عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تسببوا في أزمة داخلية لنظام ولد الغزواني، من خلال ترشيحات حزب "الإنصاف" للإستحقاقات الإنتخابية والتي كان لهؤلاء دور أساسي في

قال رئيس فرع حزب "الإنصاف" بآجوير محمد ماء العينين: "سنكون مرغمين على الانسحاب إذا لم يراجع الحزب خياره"، وذلك احتجاجا منه على ترشيحات الحزب الأخيرة.