لاحوار لاحوار إنها الكلمة السليمة، إنه الموقف المناسب الذي اتفقت عليه بعض أحزاب المعارضة وستصمد هذه الأحزاب على هذا الموقف ولن تتراجع عنه مهما يكن،لأن دخول الحوار يعني ببساطة الانتحار .
فالحوار قد يفضى إلى تنظيم انتخابات الخاسر الأول فيها هو هذه الأحزاب المعارضة ،التى أمست خاوية على عروشها إذ غادرها المنتسبون والمناضلون وضرب عنها المؤيدون الذكر صفحا.