لاحظ العديد من المراقبين للشأن المحلي في موريتانيا، ضعف اداء وزراء في الحملة الحكومية حول العطلة داخل موريتانيا، والتي صدرت بشأنها تعليمات رئاسية.
فهؤلاء الوزراء لم يسجل لهم أي حضور في الحراك، حيث لم يعقدوا أية لقاءات بشأن هذه الحملة، من بين هؤلاء الوزراء:
-وزير الصحة عبد الله ولد وديه
-وزير تمكين الشباب: محمد عبد الله ولد لولي
-وزير المعادن اتيام التجاني
-وزيرة التربية: هدى بنت باباه