لقد أعلن النظام الحالي شعار محاربة الفساد والمفسدين خلال حملته الانتخابية 2009 وظل يردد هذا الشعار في كل المهرجانات والتظاهرات في تلك الحملة إلى أن وصل إلى السلطة.
تأتي الإشادة الصادرة عن فريق الصداقة الفرنسي الموريتاني في سياق الاعتراف والتقدير للجهود التي بذلت وتبذل في مجال حقوق الإنسان؛ بوصفها إطارا جامعا ناظما للشعوب، ولكون ذلك يضمن احترام وانسجام المبادئ الأخلاقية والمعايير الاجتماعية التي تُظهر نماذج السلوك البشري البيني الناضج؛ الذي يعد حقا إنسانيا أساسيا لا مساس به ولا تلاعب.
شهدت فترة حكم معاوية ولد سيدي أحمد الطائع، الكثير من الأحداث، التي ما زالت آثار بعضها السلبية، تشكل عوائق منيعة في وجه تقدم ونمو موريتانيا وإرساء قواعد الحكم الرشيد فيها وتحقيق العدالة لجميع المواطنين، على اساس المواطنة، بغض النظر عن اللون والنسب والجهة.
حققت الأسرة التربوية في الجمهورية الإسلامية الموريتانية مكانتها اللائقة بين نظيراتها في الدول العربية ، كان ذلك بجهود مضنية بذلها التلاميذ والطلاب والمعلمون والأساتذة والمفتشون ، بجهود بذلها الآباء والأمهات ... وباختصار شديد بجهود بذلها المواطن الموريتاني النبيل .
ضمن قرار باسم المفتشية العامة للدولة وبأمر من الوزير الأول يحي ولد حدمين منعت الصحافة المستقلة من كافة أوجه الاشتراكات والإعلانات والتكوين لدى الدولة الموريتانية.
الإرهاب ظاهرة كونية تضرب بأطنابها في جميع أصقاع وبلدان الكرة الأرضية تقريبا فلا يكاد يخلو بلد أو منطقة من آثاره المدمرة، وبصمات الإرهابيين باتت محل تتبع ودراسة من قبل مراكز الدراسات والمحللين والمتابعين والأفراد العاديين بسبب تكرار وقوع العمليات وبشاعتها وتنوعها ولكونها
من المعلوم أن المدرس: هو الشمعة المضيئة؛ التي تُنير الطريق للآخرين، وهو الجسر المتين الذي يعبرون عليه متجاوزين بحر الجهالة المتلاطم؛ ناجين به من جحيم التخلف والشقاء؛ طارقين بذلك جنان التقدم والرفاه والرخاء..
ومعلوم أيضا أن الكتاب المدرسي: هو المدرس الصامت؛ الذي يرجع إليه الطلاب للنهل من معينه متى أرادوا ذلك،
انتقد بعض المدونين، وتبعهم بعض أصحاب الواقع المولعة بتتبع فضول التدوينات ما اعتبروه خطأ إملائيا أرتكبه وزير الثقافة، حينما أستبدل التاء المربوطة بالتاء المبسوطة خلال كتابته لتعزية في سفارة ألمانيا يوم الاثنين الموافق 29/08/2016.