
كلمة الإصلاح هذه المرة ــ لكثرة سماعها للتصريحات والتصرفات التي لا تتماشى مع الوضعية الحالية التي خلقها الإنسان لنفسه في هذا القرن الجديد ، من تقارب المكان والزمان وجلوس جميع البشرية تقريـبا على مائدة واحدة ولاسيما مائدة الإعلام بمختـلف أنواعه بحيث أصبحت التصريحات والتصرفات المخالفة للواقع المعيش فضيحة مكشوفة للعالم وغباوة عالمية يستوي العالم في معرفة ذلك ولو حاول المصرح والمتصرف إخفاءه عن نفسه .