يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه دليل بطالة و عَطَالَةٍ و تخلف.!!
تقول الأسطورة : "أن اجتماعا جمع استراتيجيين وخبراء من نمور الشرق الصينيين لمناقشة وتقييم أهم الأسواق التي تستقطب صادرات الصين، وبعد نهاية الإجتماع خرج المؤتمرون بمخرجات تقول: بأن أهم سوق للصين هو إفريقيا وعليه قررت الصين دعم القطاع الصحي والتنمية وتنشيط التكاثر السكاني في القارة السمراء حتى تحافظ على أهم أسواقها، وهكذا عَبَرَت الصين وأصبحت من أهم الأقطاب الإقتصادية على الكرة". انتهى الاستشهاد.
شارك يوم الخميس الشيخ حمادي ولد الشيخ سعدبوه، في فعاليات استقبال الرئيس محمد ولد الغزواني الذي وصل مدينة النعمة عاصمة ولاية الحوض الشرقي، بعد إشرافه على معرض في مدينة تمبدغه.
وقد قاد الشيخ حمادي ولد الشيخ سعدبوه وفد معتبر من "آمرج الخير-أهل آبه"، في مقدمته سيدي بويه ولد الشيخ مامين، للمشاركة في الفعاليات بالنعمة، بعد مشاركتهم مشاركة مميزة في الإستقبالات على مستوى تمبدغه وبروزهم في طليعة حضور الأنشطة هناك.
كان منصب الوالي المساعد المكلف بالشؤون الادارية في ولاية لعصابة هو أول منصبٍ أتقلده في الادارة الاقليمية ضمن التحويلات الواسعة الحاصلة يوم 10 اكتوبر 1990 في عهد وزير الداخلية آنذاك سيدْ أحمدْ ولد بابَ..وكان الوالي آنذاك محمدْ محمود ولد أحمد رحمه الله هو أول سلطة إدارية أعمل تحت إمرتها بعد تجربة تسعة أشهر في الادارة المركزية أو ما يسمى اصطلاحا " گراجْ " أدركت فيها يسيرا من العهد السلطويَّ المشهود للوزير جبريل ولد عبد الله و أمينه العام المهندس افَّ
لن نساهم في خلق دولة طوائف و لا دولة جهات و لا دولة أعراق ..
لن نتساهل بعد اليوم، مع أي ميول مريض في هذه الاتجاهات ، لا من قبل الأنظمة و لا من قبل الحركات و الأحزاب ذات الاتجاهات التخريبية، المستعدة لتنفيذ أي أجندات خارجية بأي ثمن..
كثر الحديث بطرح خاطئ و لغة معيبة، في الأيام الأخيرة عن اكتتاب دورات من الشرطة والجيش تمَّ تلوينها و تكييفها بتصنيفات بغيضة ..
ثلاث مائة وخمسة وستون يوما مرت على خطاب الرئيس #محمد_ولد_الشيخ_الغزواني الذي أعلن فيه الانحياز للمغبونين، وأعطى فيه الأمل لمن همشهم غيره، وحاصرهم الوباء وتجاهلتهم الأنظمة لعقود.
يوم السبت،7شعبان 1442 هجرية، 20/3/2021، باسطنبول زارني الشيخ العلامة محمد الحسن ولد الددو، حيث تحرك باتجاه منزلنا بحي الفاتح، والتقينا عند المنزل، الذي أسكنه هنا في اسطنبول..