محمد يحيي ولد العبقري
عندما نالت البلادُ اسْتقلالها سنة 1960 صادفَ ذلك نقْصا في الأطر فرضَ استغلال الموجود أيا كان المستوى العلمي وذاك برّرَ العديدَ من القرارات كأن تجتمعَ ترقياتٌ في جغرافيا واحدةٍ وحتى داخل بيْتٍ واحدٍ.
ولأن مرافقَ الدّولة الفتيةِ يتحتّمُ ملؤها للمصلحة العامّة لزِمَ التعامل مع الواقعِ لكن بمكيالٍ وحيدٍ منصفٍ بحسب شهادة الجميع.