بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن
تعيش قرية الرش عطشا حادا بسبب تعطل حنفيتهم ، و هي القرية المأهولة لتابعة لبلدية شكند ، 30كلم من روصو و المذرذره على السواء.
اليوم بعد تدفق الماء عبر حنفية جلبتها الدولة بعد سنوات طويلة من الانتظار.
عن طريق جهود الهيئة الوطنية لتستييرالماء فى الوسط الريفي.
الدولة ساعدت فى هذا الصدد لكن صهر القوم الأخيار المهابين و المسالمين فى نفس الوقت.
أقول صهرهم هذا من حواشى اركيبات و ليس من عمقهم الاحتماعي ، قابل الحسنة بالسيئة وبالاساءة البالغة لأصهاره بالشكوى لدى الهيئة المعنية المذكورة فى شأن الحنفية هذه و أسلوب تسييرها.
و للتذكير تسير الحنفية المعطلة من قبل بعض نساء القرية بطريقة شفافة ، إلا أن الصهر العاق للاعتبارات الأخلاقية التقليدية و الشرعية البديهية.
قابل إحسان زنبتى بالاساءة لقريتهم ، بالتسبب بالتصعيد و الشكاوى المستمرة فى تعطيشها عمليا و منذو أيام عدة.
قال الله فى مثل هذه الحالة " هل جزاء الاحسان إلا الاحسان".