
يتوفر الشباب على مقدرة عجيبة على إحداث التغيير في مجتمعاتهم ، يستمدونها أساسا من عامل القوة والصحة اللذان يتميزان بهما دون الفئات العمرية الأخرى ، بالإضافة لقابلية الإستجابة والتفاعل و مسايرة مختلف المتغيرات التي تفرضها طبيعة العصر وإكتسابهم للمعارف والمهارات الحديثة ...
من هذا المنطلق كان للشباب البصمة الجلية في عملية بناء ورقي المجتمعات.