
بعد ثماني سنوات من خطاب رئيس الجمهورية محمّد ولد عبد العزيز في مدينة كيهيدي يوم 25/03/2009، وصلاته غيابيّا وترحّمه على أرواح الذين سقطوا في أحداث الثّمانينيّات القرن الماضي المؤلمة، واعترافه ولو ضمنيّا بمسئولية الدّولة بما حدث حينها؛ فها هي مدينة كيهيدي على موعد مع حدث وطنيّ وتاريخيّ كبير من جديد، بطله أيضا الرّئيس الجمهوريّة الذي قرّر أن يُحتفل بعيد الاستقلال هذه السّنة في ولاية غورغول و في مدينة كيهيدي بالتحديد،


.gif)
.jpg)











.jpg)