أدانت رابطة التطوير والتنويع الزراعي فشل الحكومة في وضع استراتيجية واضحة المعالم, تنقذ الثروة الحيوانية الوطنية,وتحصنها من ضربات الجفاف القاسيه ,التي تفترسها كل بضع سنوات .
أُعلن فجر أول يوم جمعة من شهر المولد النبوي الشريف الموافق الرابع و العشرين نوفمبر 2017 بنواكشوط عن وفاة الوزير السابق و السياسي الشهير الأستاذ محمد و لد الحيمر و إني لأتضرع إلي الله الغفور الرحيم أن ينزله فراديس الخلد مع النبيئين والصديقين و الشهداء و الصالحين و أن يُوَفِيًهُ الوَعْد الوارد في الأثرَ بخصوص الوفاة يوم الجمعة نجاة من كافة الفتن و فتنة القبر،...
كلمة الإصلاح هذه المرة أرادت أن تـنـفـذ أمرا أمرها به الإسلام عن طريق حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه مسلم والذي صاغه النبي صلى الله عليه وسلم صياغة طبقا لأحاديثه صلى الله عليه وسلم التي يتجلي فيها بلاغ العبارة اللغوية طبقا لهذه اللغة العربية التي اختيرت أن تكون وعاءا لهذا الدين بشقيه الوحي المنزل من عند الله وخطاب من لا ينطق عن الهوى،كما يتجلى فيه الاختصار مع استقصاء المعنى : فهو هنا يقول الدين النصيحة .
مرت مائة يوم على اختطاف السيناتور محمد ولد غدة، والذي كان قد تم اختطافه ليلا من منزله وهو لا يزال يتمتع ـ نظريا ـ بالحصانة البرلمانية حتى لدى النظام الحاكم، وهي الحصانة التي سيتم إسقاطها فيما بعد عن كل أعضاء مجلس الشيوخ من خلال الدعوة إلى استفتاء غير دستوري شهد عمليات تزوير واسعة.
تم اختطاف السيناتور ليلا من منزله، وتمت إحالته إلى السجن في فجر يوم عيد الأضحى المبارك وكان يوم جمعة،
بأقصى الغرب الإسلامي’ وفي موريتانيا تحديدا سيخسر الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع كرسي السلطة على يد مجموعة من ضباط الجيش. ومن بعد عقدين. خسارة على خلفية امتعاض شعبي واسع. في خمسة وألفين. و في المقام الأول وهوما أزعمه على الأقل’ و كرأي شخصي’ بسبب وجراء التطبيع المرفوض عقديا وشعبيا مع" إسرائيل"’ تطبيع أعلن عنه عام 2000.
قيمة هي الندوة التي انتظم عقدها مساء الأحد في نواكشوط تحت عنوان "تخفيف الحكم على المسيئ.. انتهاك لحرمة الثوابت الدينية ..وتشجيع للالحاد " و طعمتها محاضرتان قيمتان سلطتا الضوء على جوانب هامة قانونية و فقهية لما بات يعرف بـ"المسيء ولد امخيطير". و على الرغم من أن الندوة جاءت متأخرة بعد "الوقت المختار" فإن ما حملته في صلب المحاضرتين و ما أعقب من المداخلات الثرية أثبت و بما لا يدع مجالا لشك مذبذب أن التعامل مع القضية
هناك أسئلة عديدة أثارها الحكم المخفف الذي أصدرته استئنافية نواذيبو بتشكيلتها المغايرة، ومن بين تلك الأسئلة:
أين كاتب المقال المسيء؟
هذا هو السؤال الأكثر ترددا على ألسنة الناس في أيامنا هذه، فهناك من يقول بأن كاتب المقال المسيء لم يعد في موريتانيا، وهناك من يقول بأنه لم يخرج من البلاد، ولكل من القولين وجاهته، ولكل منهما نقاط ضعفه.
فيما يخص القول بأن كاتب المقال المسيء لم يخرج من موريتانيا،