يتناول هذا المقال موجة المهاجرين الموريتانيين إلى الولايات المتحدة بين أكتوبر 2021 ويوليو 2023، ويثير تساؤلات حول التحديات الاجتماعية والاقتصادية والاضطرابات الناجمة عن هذه الهجرة الجماعية. مع التركيز على الصمت الذي لامبرر له من قبل الحكومة الموريتانية، سنتناول، بإختصار، الآثار المترتبة على عدد كبير من الشباب، الذين يفتقرون إلى المؤهلات التعليمية (العلمية).