لعل من ميزات الموسيقي الموريتانية من حيث الشكل و اللون كونها مقامية، إذ لكل مقام تأثيره في النفس و يثير الإنفعالات خاصة لدي المتلقي .
إضافة إلي ما يحدثه التآلف و التناغم الحاصل بين الكلمات من جهة ( شعرا فصيحا أو شعبيا ) و مقامات الموسيقي التقليدية من جهة أخري .
و أتلوه شعرا ذلك الأدب الحلوي ..
فإمتزاج الجمال مع الموسيقي و الإبداع و الطبيعة الخلابة و الوجه الحسن يجعل الشخص يعيش في عالم جميل و جميل جدا .