
تُعد موريتانيا من بين الدول التي ما تزال في حاجة ماسة إلى مختلف مجالات التنمية، إذ تُصنَّف ضمن المراتب الأخيرة في معظم مؤشرات التنمية الصادرة عن مؤسسات التمويل الدولية، على المستوى العالمي.
وعليه، فإن حاجة موريتانيا لا تقتصر فقط على التمويل، بل تتعداه إلى ضرورات أكثر جوهرية، يتوجب على المجتمع الدولي، وخاصة المؤسسات المالية الدولية والعربية منها بشكل خاص، مراعاتها ومساعدتها في تحقيقها، قبل تقديم لها أي تمويلات؛ والتي من أبرزها:


.gif)
.jpg)











.jpg)