أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، استمرار موظف حكومي في تسيير منشأة حكومية منذ عهد الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع.

وقالت ذات المصادر، إن الموظف الحكومي المشار إليه تمت تعيينه على المنشأة الحكومية خلال السنوات الأخيرة من حكم ولد الطايع، ورغم ذلك مازال في نفس المسؤولية، رغم أن جميع موظفي الدولة تم تغييرهم بعد الإطاحة بولد الطايع، بإستثناء الموظف المشار إليه.

يطرح العديد من التساؤلات حول مصير، مافيا "الفساد" داخل شركة "صوملك"، التي عاثت فيها فسادا خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

قالت مصادر محلية عليمة لصحيفة "ميادين"، إن ولاية آدرار تشهد هذه الأيام تصاعد الإستياء من أداء أغلب منتخبي الولاية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تمكن طاقم إداري بإحدى المؤسسات العمومية من تمرير صفقة "مريبة" داخل المؤسسة.

أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن عديد محطات الوقود داخل العاصمة الموريتانية نواكشوط، تقوم ببيع نوعية رديئة من "البنزين.

دافعت مقربة من الوزيرة كمبه با عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ضمن دفاعها المستميت عن الوزيرة ضد بعض الإنتقادات الموجهة إليها.

المقربة من كمبه با، كان دفاعها عن ولد عبد العزيز بمثابة مساس من الرئيس الحالي ولد الغزواني، حيث إنبرت في الدفاع عنه في تسجيل صوتي، بينما انتقدت من توارى عن الرجل بعد رحيله عن السلطة.

على الطريق الرابط بين نواكشوط ونواذيبو، تتخذ نقطة تفتيش تابعة للدرك الموريتانية من قطعة أرض "خصوصية" مقرا لها.

وقالت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، إن هذه النقطة توجد في القطعة الأرضية منذ بعض الوقت، حيث تتخذ من غرفة داخل القطعة مقرا لها، وهو ما أثار استغراب العديد من المسافرين عبر طريق نواكشوط-نواذيبو، خصوصا وأنه يجري الحديث عن ملكية تلك الأرض من طرف وزيرة في الحكومة الحالية.

يتساءل العديد من المراقبين، عن هوية من يقف وراء تسريب وثائق اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في الملفات المريبة، خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

تحدثت بعض المصادر، عن تفاصيل حول السيناريو المرتقب لقضية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد رفضه تسلم الإستدعاء الموجه له من طرف اللجنة البرلمانية المكلفة بالتحقيق في ملفات مريبة تمت خلال عشريته.

الزمان أنفو _ ‏
تداولت بعض وسائل التواصل الإجتماعي خلال الأسابيع الماضية تسجيلات صوتية وتدوينات تتهم رئيس لجنة التحقيق البرلمانية بالفساد، حين كان يعمل كمدير للخزينة الجهوية في انواذيبو..
واضافت المصادر بأن الرجل تم تجريده من منصبه وتوجيه تهمة الفساد إليه في عهدالرئيس محمدخونه ولد هيدالة ووزير المالية ، حينها، سيدي ولد أحمد دي.