يجمع العديد من المراقبين، على أن الشلل أصاب عدد من قطاعات الدولة الموريتانية، بسبب "كورونا"، حيث تم إتخاذ إجراءات خاصة للتخفيف من الضغط داخلها، فتم تقليص عدد الحضور من العمال.
ثم جاءت الإصابات المتتالية لعدد من الموظفين، لتساهم في الشلل داخل قطاعات الدولة، خصوصا عندما وصل الأمر إلى عمال السكرتيريا الذين كانت لإصابة بعضهم تأثيرات نفسية قوية على كبار مسؤولين، مما دفعهم لحجر أنفسهم.