أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتفاقم الخلاف بين رئيس منطقة نواذيبو الحرة محمد عالي ولد سيدي محمد وأمينها العام سيدي مولود ولد براهيم، بشكل بات له تأثير قوي على سير العمل في هذا المرفق الحكومي الأبرز في العاصمة الإقتصادية.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، أن إحدى شركات النقل الخاصة في موريتانيا تعرضت للإفلاس.

طرح العديد من المراقبين التساؤلات، حول السند "الشرعي" لمبالغ مالية حصل عليها بعض ولاة نواكشوط خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي، على استمرار الصراع على الواجهة داخل حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بين القوى التقليدية في هذا الحزب، والتي كانت سنده الأساسي خلال حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من جهة، وكتلة "عادل" من جهة أخرى ومجموعات ملتحقة به من أحزاب سياسية كـ"التكتل" و"تواصل"، وهناك قوى تحظى بسند من طرف ديوان الرئاسة، تم الدفع بها إلى الواجهة خلال الأشهر الأولى من حكم ولد الغزواني، لتكون ضمن القوى المتنافسة على واجهة هذا الحزب الذي

كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن مفارقات مثيرة في الأماكن الأكثر حركية لعصابات النشل بالعاصمة.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، أن أمين عام إحدى الوزارات رفض مؤخرا توقيع تغييرات على مستوى مدراء في قطاعات قبل أن يضاف إليهم أحد "بني عمومته".

وقالت ذات المصادر، إن الوزير الذي يقود القطاع وجد نفسه أمام وضعية صعبة بسبب هذه الحالة، مما أدى به للرضوخ لرغبة الأمين العام وإضافة ابن عمه لقائمة التعيينات، حيث تم تعيينه مديرا جهويا بإحدى ولايات البلاد.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إقدام الإدارة العامة لإحدى وكالات تحويل الأموال البارزة في موريتانيا على تجميد حسابات بعض وكلائها.

وقالت ذات المصادر، إن من بين الوكلاء المستهدفين بالإجراء وكلاء في العاصمة نواكشوط، تفاجأ زبناءهم بإغلاق حساباتهم لدى إدارة الوكالة المشار إليها. وتعتقد نفس المصادر، أن للأمر علاقة بتجاوزات في تسيير الوكلات التي يديرها هؤلاء المستهدفين بقرار تجميد الحسابات.

تقدم مواطن موريتاني بدعوى قضائية يوم الخميس، أمام القضاء في العاصمة نواكشوط، على إثر الكشف عن خطئ طبي تعرضت له زوجته بأحد المستشفيات العمومية في نواكشوط، كاد يودي بحياتها.

كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأنه تم إقصاء نجل "جنرال موريتاني" بسبب "الغش" في امتحانات الباكالوريا.

توفي يوم أمس السبت طفل لا يتجاوز عمره ثلاث سنين، بعد سقوطه في مسبح بأحد المطاعم في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.

فطبقا لشهود عيان، فإن والدة الطفل الغريق انشغلت عنه في الهاتف، وأثناء ذلك توجه إلى المسبح فسقط فيه، ليلفظ أنفاسه الأخيرة.