
كتب المدون البارز حبيب الله ولد أحمد: "بدأت قضية هذه السيدة( عيشه) المشردة التى تنتظر قدوم ابنها من فرنسا بعد ثلاثة عقود من الفراق تدخل منعطفا بالغ التعقيد
فبعد استغلالها إعلاميا وبوقاحة من طرف بعض المنصات والمدونين بحثا عن الاثارة دون مراعاةلظروفها الصحية والنفسية والمظهرية العامة جاء الدور على بعض المتحايلين فاتصلت بها أسرة زعمت أنها من أقاربها وتريد استضافتها وادلت بمعلومات قبلية لتأكيد تلك القرابة