مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

مقالات

عندما تكون صحفيا في موريتانيا..ّ!!

الفاغ ولد محمد الشيباني

 

إذا قدر لك أن تكون صحفيا في بلاد المنكب البرزخي قفد كتبت عليك المعاناة ، لا لأن مهنة صاحبة الجلال تتطلب التضحية تأدية لواجب المهنة الاخلاقي والمجتمعي فقط ، وإنما لأن كل الظروف المجتمعية المحيط بك تدعوك لان تكون بائسا خاصة في ظل تكنلوجيا الاتصال ومواقع القطع واللصق وصحافة الإثارة والقول والفاحش من الفعل حتي ولو في بلاد خارج قارتك ..

أحد, 12/02/2017 - 08:01

معضلة البطالة في موريتانيا

أواه اليدالي

 

يجمع خبراء الاقتصاد وعلماء السياسة والاجتماع أن البطالة هي أخطر الأمراض الاقتصادية والاجتماعية التي تهدد كيان الدول والمجتمعات وتضرب نسيجها في الصميم وتشكل بيئة ملائمة لانتشار أفكار الغلو والتطرف و الإرهاب والنزعات العرقية والسخط العام ، لذلك نجد أن الدول الرائدة والمتقدمة

أحد, 12/02/2017 - 00:50

جدلية المتن والهامش في الخطاب الإسلامي

 

الشيخ ولد باباه اليدالي

إن من يتأمل الإسلام كمتن وشاهد أمثل ويتلفت إلى الجماعات المسلمة الحالية ليرصد تمثلها لهذا المتن أو انزياحها عنه سوف يخرج بانطباع خطير مؤداه أن الرؤية السائدة تجاه الموروث الإسلامي لا تخلو من غبش وضبابية يؤثران على نفاذها إلى العمق واللباب من هذا الإسلام الذي خاطب أهل الأرض 

أحد, 12/02/2017 - 00:48

شيخنا ولد ابي خسارة وطنية

باباه ولد التراد

 

كنت أعتقد أن الصمت سيخفف من لواعج الأسى والألم لقلبي الجريح ، وأنني سأتمكن من الهروب من مساحة الحزن الكثيفة التي بسطت ظلالها علي ، إثر رحيل نابغة الدهروموسوعة العصر شيخنا ولد ابي ، لكن هول الخطب كان أعظم لأن"مَوْت الْأَخِ قَصُّ للْجَنَاحِ" كما يقال

الحزن يقلق والتجمل يردع    والدمع بينهما عصي طيع

يتنازعان دموع عين مسهد    هذا يجيء بها وهذا يرجع

جمعة, 10/02/2017 - 00:51

العلماء والعامّة... حتى لا تكون فتنة

لا شك أن على المرء أن يأسف للاستغلال السلبي لمواقفه، المنتقدة لبعض آراء أهل العلم أو المتحفِّظة على أشكال من تديّن المجتمع، من قبل أصحاب النفوس المريضة أو المُعادين للدين الإسلامي وقيمه، ولكن البيان القرآني في معركة أحد علّم المسلمين -أو هكذا يفترض- أن تكالب الأعداء ونزول المصائب لا يلغي ولا يُؤجّل نقاش المواقف المختلّة وتصحيح المسار.

جمعة, 10/02/2017 - 00:49

الوجه الآخر للكيل بمكيالين! / محمد الأمين ولد الفاضل

يتحدث البعض عن ازدواجية معايير وعن كيل بمكيالين، بل وعن عنصرية واضحة، يمارسها حراك النصرة مع المسيئين، ويحتج هؤلاء بالقول بأن أنشطة الحراك الاحتجاجية كانت مخصصة كلها للمطالبة بإعدام كاتب المقال المسيء مع تجاهل غيره من المسيئين، وذلك على الرغم من أن المسيئين 

أربعاء, 08/02/2017 - 08:16

اعتراض على الخبراء الاقتصاديين في منتدى المعارضة

اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة: أولا: بالنسبة لمقابلة السيد محمد ولد العابد فإن ما يستدرك عليه بادي الرأي على الصعيد المنهجي أنه ساق كلاما يقول فيه : "خلافا لأولئك، من إخواننا الموريتانيين الذين اختاروا ،تحت طائلة الخوف أو بدافع المصلحة أن يدعموا النظام...." إلى آخر حديثه ، ثم لم يخطر بباله أن يشرح لنا الدوافع

ثلاثاء, 07/02/2017 - 00:10

الدويدة من محاصرة المنميين الي محاصرة وزارة البيطرة

شهدت عدة ولايات من الوطن في السنوات الاخيرة ظهور آفة ضارة للمواشي والصحة العامة تعرف محليا باسم الدويدة، تعيش في أشجار الطلح، وقد وقفت شخصيا على حجم أضرار تلك الآفة في ولاية لعصابة، كما اطلعت على شكاوى عديدة عبر المواقع يستنجد أهلها بوزارة البيطرة أملا في تخفيف معانتهم والمتمثلة بإجهاضات للأغنام والإبل وفقدان بعض رؤوس الماشية بالإضافة الي مضاعفات صحية ونفسية عديدة.

سبت, 04/02/2017 - 00:40

آفاق التحول الديمقراطي بمنطقة غرب إفريقيا

سيدي ولد عبد المالك

يطرح الضغط الإقليمي و الدولي الذي تنحي بموجبه الرئيس الغامبي السابق يحي جامي عن السلطة لصالح الرئيس المنتخب آداما بارو موضوع قضية الديمقراطية و اشكالياتها في منطقة غرب إفريقيا للنقاش من جديد.
إن رحيل جامي عن السلطة لم يُحسم بالأدوات الداخلية فقط-و إن لعبت دورا فيه-فالعامل الخارجي 

خميس, 02/02/2017 - 08:05

ماتليدا ليست مجرد قطة !!

عبد الله ولد امباتي 

بالتوقف على المقال النقدي الرائع الذي كتبه الاستاذ : خطري ولد محمد المصطفى والذي حمل عنوان : ( مهرجان اعيون المقفة وعرض ماتليدا ) فإن المعاني الكامنة بين كلماته لن تدعك تمر دون أن تتفاعل معها سلبا أو إيجابا ، ولأن الموضوع عميق في الطرح فإن النقاط التي تتطلب النقاش لا يمكن الإحاطة بها على الوجه اللائق ، لذا فإني اختار من بينها نقاطا ثلاثة لا يمكن تجاوزها في هذا الظرف الحاسم .

خميس, 02/02/2017 - 00:38

الصفحات