مساحة إعلانية

     

  

    

  

الفيس بوك

مقالات

رثاء ـ في حرفك القدس الأبية زينة ..

الشاعر أحمد ولد أبو المعالي

 

ورحلت..لم تلق الوداع وإنما.. حييت فينا القدس والإسلاما

ها أنت تبصر في المدى ما لايرا....ه سواك حين تودع الأقواما

وصدحت أمتنا تكابد جرحها. .... لكنها لاتألف الإحجاما

المآسي ماتزال عصية .... تهدي التحية آية وحماما

كلمة التوحيد ينبع سرها... وبها ترتل أمتي الإقداما

ا"لشيخ "المودع ربعنا. ... قد كنت فينا نعمة وسلاما

صفحة شاعر لكنها.. فتحت لنا دربا يجل كلاما

جمعة, 08/12/2017 - 08:39

القصيدة بعد الشيخ ثكلى

 محفوظ ولد السالك  

سكنت موريتانيا قلبه، ونطقت بذلك أشعاره، فحملت الوطن وهمه، وقضاياه، نافح عن هوية موريتانيا، ووحدتها، كتب عن ماضيها، وحاضرها، عن أعلامها، ورموزها، عن مقدساتها، وعن مكانتها...
لم يبع الشعر، ولم يقايض به، قيض كلامه الموزون المقفى لما يراه خدمة للوطن والمواطن، بل للأمة جمعاء وقضاياها، انتصر للمستضعفين، ولم يحاب الطغاة والمستبدين..
انتحب الشعر برحيله، وجفت بحوره، بكت رحيل الشاعر الخلوق الزحاف والعلل، والفصاحة،

جمعة, 08/12/2017 - 00:56

من موليمباك إلى باريس

بلال حافظي هو ذلك الشاب العشريني بالكاد والذي شارك في هجمات الثالث عشر من نوفمبر في باريس والتي حلت ذكراها الثانية قبل أسبوعين من الآن.

وفاطمة أم لثلاثة أطفال أصغرهم بلال .. علمت بالهجمات التي وقعت في باريس وأن ابنها الأصغر كان واحدا من تسعة أشخاص نفذوا تلك العمليات.

كان بلال طالبا في بروكسيل ببلجيكا، وكان قد سافر في يوم ما من شهر فبراير من العام ألفين وأربعة عشر إلى سوريا.. وعاد منها ليقوم بتفجير في محيط ملعب باريس مات خلاله..

خميس, 07/12/2017 - 00:49

لأول مرة : مدينة بتلميت بلا وزير ..!! ووزير بلا حقيبة وزارية ..!!

 محمد عبد الله ولد أحمد مسكه 

أربعاء, 06/12/2017 - 00:20

هل وصلنا مرحلة الشعب يريد ؟

محمد محمود ولد بكار  

أحد, 03/12/2017 - 07:21

احتجاجات "اطويل": رفضٌ للتهميش وتجاوزٌ للأطر

 أحمدو ولد أبيه  

سبت, 02/12/2017 - 00:54

القاضي هارون ولد إديقبي يكتب عن "الإنتقائية" في التوشيحات بقطاع العدالة

القاضي هارون ولد إديقبي يكتب عن "الإنتقائية" في التوشيحات بقطاع العدالة 

جمعة, 01/12/2017 - 18:57

عن شرعية العلم الجديد

 محمد الأمين ولد الفاضل 

جمعة, 01/12/2017 - 02:29

السلام عليك أيها النبي .

إسماعيل ولد الشيخ سيديا

 احتفوا أو احتفلوا بذكرى مولدك، سموها عيدا أو ذكرى لايهمني، فأنا مقصر في حقك مهما احتفيت أو احتفلت. فأنت -صلى الله عليك وعلى آلك وصحابتك ومن والاهم وسلم - من علمني كيف أحب وكيف أحتفي وكيف أحتفل. بيني وبينك أربعة عشر قرنا ولم أكمل بعد تهجيتي لسيرتك العطرة.

خميس, 30/11/2017 - 09:16

كيهيدي.. لحمتنا الوطنية نموذجا

عبد الفتاح ولد اعبيدن  

أربعاء, 29/11/2017 - 06:39

الصفحات