جاء في إيجاز توصلت صحيفة "ميادين" بنسخة منه: "في وطن لا تزال فيه الكرامة هي رأس مال البسطاء، وفي جمهورية قيمها المعلنة تعلي من شأن الإنصاف والعدل ورد الجميل… يتكشف لنا اليوم جرح نازف، يئن في صمت منذ سنين. جرح اسمه: “العمال غير الدائمين في الشركة الموريتانية للكهرباء – صوملك”، الذين قضى بعضهم أكثر من عقد من الزمن في خدمة هذه المؤسسة الوطنية، ينجزون المهام الأصعب، في الظروف الأقسى، وفي المناطق الأكثر بعدا وخطورة.
قررت الغرفة الجزائية في المحكمة العليا الإفراج عن عبدالله السالم الكوري المتهم في قضية حبوب الهلوسة مقابل كفالة قدرها مليون أوقية وتقديم ضمان احضار يرضى به،.وذاك بعد قبولها طعنه شكلا وأصلا...
ندد الاتحاد العام للمنقبين بالقرار “الباطل” الصادر عن وزارة المعادن والصناعة والطاقة بتاريخ 30 يونيو 2025، والذي يعتبر ممارسة نشاط التعدين الأهلي خارج الأروقة المرخصة في موريتانيا “مخالفة قانونية”.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على تفاقم أزمات الماء والكهرباء في عديد مناطق موريتانيا وفشل الخطوات الحكومية في مواجهتهما.
وهكذا تتفاقم الأزمات في طول البلاد وعرضها، محدثة خسائر مادية معتبرة بسبب أزمة الكهرباء، ومهددة حياة السكان بسبب الأزمة في الماء، دون أن تنجح الحكومة إيجاد تسوية لهما، رغم الانعكاسات السلبية لهما.
وجهت قرى وبلديات في ولاية آدرار، ضربة موجعة إلى مفوضية الأمن الغذائي، من خلال رفضها لقرار صادر عن نفس الهيئة، وذلك بالتزامن مع زيارة تقوم بها المفوضة بنت خطري إلى الولاية.