
شهدت موريتانيا خلال السنوات الأخيرة، ظهور شركات نقل عبر التطبيقات، حيث تتنافس على كسب ود الزبناء، وذلك بعد أن كانت المبادرة الأولى أجنبية، وسارع رجال أعمال أحدهم من الكبار وآخرين متوسطين لإنشائها والمشاركة في التنافس عليها، كما أن بعضها تراجع حضورها في المشهد، بعد أزمات متتالية مع السائقين، وتركز الشركات نشاطها في نواكشوط ونواذيبو.