
عاد الحديث في صفوف العديد من المراقبين عن بروز بوادر فشل الخطة الحكومية، المنتهجة من طرف الوزير الأول محمد ولد بلال وأغلب أعضاء حكومته في مجالات متعددة، وهو يستعد لتقديم عرضه أمام البرلمان نهاية شهر يناير الحالي، وسط الحديث عن ضعفه أمام بعض وزراء حكومته وعدم قدرته على مواجهتهم في بعض الأمور التي يتبنونها.