
تتعرض موريتانيا في الإعلام الأجنبي أحياناً لتصوير خاطئ، وكأنها تعيش صراعات إثنية مستمرة. أحداث 1966 و1987 غالباً ما تُسحب من سياقها السياسي والتعليمي لتُقدَّم على أنها دليل على انقسام دائم، بينما الواقع مختلف تماماً.
حركة «أفلام» استغلت أحداث 1989 مع السنغال لتسويق خطاب إثني، بقيادة صمبا تيام ثم باممدو سيدي، وانتشرت روايتها في الخارج دون تدقيق، فظهرت البلاد كما لو كانت ساحة صراع عرقي دائم، وهو ما لا يعكس الحقيقة اليومية للتعايش الوطني.


.gif)
.jpg)











.jpg)