
قالت النائب البرلمانية مريم بنت الشيخ من حركة "إيرا" في تدوينة لها: "إنها ليست مجرد أحداث… بل مجزرة عرقية مكتملة الأركان امتدت من 1989 إلى 1991، راح ضحيتها أكثر من ألف مواطن: عسكريون، مدنيون، وأطر عليا في الدولة، جرى قتلهم بدم بارد لإرضاء آلة عنصرية لا تعرف حدوداً.
وكانت ذروة الفظاعة ليلة 28 نوفمبر، حين قدم 28 رجلا للشنق كقرابين للاحتفال بالاستقلال، كما لو كانوا “أضاحي بشرية”، في جريمة لا يمكن لأي ذاكرة حية أن تغفرها.


.gif)
.jpg)











.jpg)