
بصفتي أحد المشاركين الرئيسيين في الحوار الوطني السابق، وبناءً على تجربتي في ترؤس عدة ورشات ضمن ذلك المسار، وكوني من الأحزاب الموقعة على مخرجاته، أجد نفسي اليوم أمام لحظة سياسية تستدعي الصراحة والوضوح. لقد عايشت تفاصيل الحوار من الداخل، ورأيت كيف يمكن أن يتحول إلى فرصة تاريخية، أو إلى مناورة سياسية محدودة الأفق، حسب الإرادة السياسية ومدى شمولية المشاركة.


.gif)
.jpg)











.jpg)