أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بإقحام رجل أعمال في ملف فضيحة مالية بأحد البنوك في ولاية لعصابه.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مدير وكالة الوثائق المؤمنة الجديد  أحمد ولد بوسيف، قد إرتمى في أحضان "لوبي الفساد" بالوكالة، والذي عزز نفوذه وصعد من مخططاته على حساب موظفي الوكالة وسعى للمزيد من عرقلة حصول المواطنين على وثائقهم في الوقت المناسب.

 أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الحكومة الموريتانية قامت بإلغاء صفقة تنظيف العاصمة نواكشوط مع شركات خصوصية، كانت تتولى المهمة مقابل مبالغ مالية معتبرة.

فقد قامت الحكومة من خلال مجموعة نواكشوط الحضرية بإلغاء الصفقة مع الشركات الخصوصية، وذلك بعد إنذار وجهته لها من أجل تحسين خدماتها، عقب لقاء جرى بين مدراء تلك الشركات مع الوزير الأول يحيى ولد حدمين.

تشهد موريتانيا هذه الأيام، أزمة حجز في رحلات الطيران منها إلى خارجها.

فقد عجز العشرات عن الحصول على حجز على متن رحلات الخطوط الموريتانية وبعض الخطوط الأخرى، وذلك بسبب موسم الحج والعطلة الصيفية، حيث قرر العشرات قضاءها خارج موريتانيا، وتبعا لذلك أصبحت هناك زحمة، لتزامن العطلة مع فريضة الحج هذه السنة. وتم تناقل معلومات تفيد، بأن بعض شركات الطيران قامت بزيادة تسعيرة تذاكرها، مستغلة فرصة الزحمة الحالية في الحجز.

أفادت مصادر نقابية لصحيفة "ميادين"، بإتخاذ الإدارة العامة لوكالة الوثائق المؤمنة إجراءات تضييقية جديدة على عمالها.

وقالت ذات المصادر، إن هذه الإجراءات كانت مفاجئة للعمال، والذين لم يجدوا لها أي مبرر، وذكرتهم بعهد المدير السابق للوكالة امربيه ولد الولي، حيث التضييق والحرمان من الحقوق.

 كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تفاصيل بالأرقام عن الوضعية المالية السيئة لشركة "صوملك" الموريتانية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن مافيا "السمسرة" إستعادت نفوذها داخل البنك المركز ي الموريتاني، وذلك بعد أن تراجع دورها خلال السنوات الأخيرة بهذا القطاع الأهم في موريتانيا.

 أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن الحي السكني الذي ينحدر منه مدير الميزانية الحالي  أنينك هارون تم فيه إسقاط التعديلات الدستورية.

وقالت ذات المصادر، إن أغلب ساكنة الحي الذي ينحدر منه مدير الميزانية صوتوا بـ"لا"، وهو ما يعني إسقاط التعديلات الدستورية في موطن المدير، الذي ينحدر من أحد أحياء مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول.

يتواصل يوما بعد يوم التمادي في إيذاء "الجامع الكبير" المعروف بـ"المسجد السعودي" الذي يوجد وسط العاصمة الموريتانية نواكشوط.

فهذا الجامع أصبحت جدرانه قبلة للمتبولين من المارة ومن رواد وباعة سوق "نقطة ساخنة"، والذين يعمدون إلى إزالة القمامة من داخل السوق ورميها في جنبات المسجد، حتى أصبحت رائحة البول تنبعث من جنبات المسجد بشكل مقزز ومهين لبيت من بيوت الله، ينبغي أن يحظى بالعناية وإحترام حرمته، بدلا من الواقع الحالي.

 أظهرت نتائج الإستفتاء على مستوى مقاطعة السبخة بولاية نواكشوط الغربية، فشل وزيرة الإسكان آمال بنت مولود التي كانت تشرف على الحملة في هذه المقاطعة.