
أفاد بعض الحجاج الموريتانيين، أنهم لم يستطيعوا الحصول على أماكن إيواء بعد وصولهم لمكة المكرمة، حيث بقوا يبحثون عن أمكنة تسعهم وأمتعتهم، وهم في سباق مع الزمن حيث أن عليهم تأدية مناسكهم في أمكنة وأزمنة معلومة، بعد أن يطمئنوا على أمتعتهم في أماكن مناسبة، وهو ما لم يحصل، فبقوا تحت يافطة الجمهورية الإسلامية الموريتانية يفترشون البلاط والممرات.