
كشف النقاب عن عمليات تحايل، بإسم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والرئيس الراحل اعل ولد محمد فال، من طرف شاب يدعى "اعل ولد افيير" كان يوجد وراء القضبان، إلا أن موقع "تقدم" أعلن حصوله على حريته يوم أمس الأربعاء، والمعني أحد الناشطين في منسقية المعارضة وأحد الناشطين في حزب “عادل”، كما أن له وقفات في “ساحة بلوكات” إبان حراك 25 فبراير المعارض لنظام ولد عبد العزيز.