كشفت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، عن وجود عصابات لسرقة قطع غيار السيارات التي تتعرض لحوادث سير في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر إن هذه العصابات تتوفر على كل المعدات الضرورية، لسرقة قطع غيار السيارات وأنه لا هم لها سوى البحث عن السيارات التي تتعرض لحوادث السير على الطريق داخل البلاد، خصوصا حوادث السير القريبة من العاصمة نواكشوط، فتنتقل إليها ومن ثم سرقة قطع غيارها، دون أن تكون هناك إجراءات لمنع مثل هذه الأساليب.

كشف الرئيس السينغالي السابق عبدو جوف، تفاصيل عن قضية دعم الشهيد صدام حسين لموريتانيا، خلال أزمتها مع السينغال.

في ظل رداءة خدمات شبكات الإتصال في موريتانيا، وحرصها على إستنزاف جيوب المواطنين، دون خدمات ملموسة على أرض الواقع، يتساءل الكثير من الناس عن دور سلطة التنظيم في رقابة هذه الشبكات.

 كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن فتور في أداء بلدية لكصر بولاية نواكشوط الغربية.

 أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بتنامي ظاهرة "سمسرة الملفات القضائية" في موريتانيا.

هذه الظاهرة التي كانت موريتانيا قد عرفتها خلال السنوات الاخيرة، من حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع وإختفت، لتعود فجأة إلى الواجهة مجددا، وتتمثل في تسليم ملف قضائي لأحد السماسرة، بهدف متابعة الإجراءات المتعلقة به، بمختلف مراحلها و"أشكالها"، حيث يتعاقد مع أحد المحامين و"يتابع" الملف مع "القضاة" و"كتاب الضبط"، ليبقى صاحب الملف ينتظر "النتيجة".

كشفت بعض المصادر المطلعة لصحيفة "ميادين"، عن نشاط مضاعف لأوكار البغاء في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الحكومة الموريتانية قررت تسليم وثيقة جديدة لوكالة الوثائق المؤمنة، لتتولى استصدارها كما هو الحال لبعض الوثائق الأخرى.

وقالت ذات المصادر، إن وكالة الوثائق المؤمنة باشرت بالتحضير للبدء في هذه الوثيقة الجديدة.

الوثيقة التي تقرر تسليمها لوكالة الوثائق المؤمنة في موريتانيا، هي "البطاقة الرمادية" للسيارات، حيث يتوقع أن تكون شبيهة ببطاقة التعريف الوطنية.

تعمد مجموعة من الأجانب المقيمين فوق التراب الموريتاني، إلى بيع الأفلام الإباحية في قلب العاصمة نواكشوط.

وهكذا يقوم هؤلاء الأجانب بعرض الأفلام الإباحية مع بضائع مختلفة، وذلك على مقربة من العيادة المجمعة في ظل غياب أية إجراءات لمنع هذه الظاهرة.

 كشف النقاب عن تفاصيل تتعلق بالمفرغين في وزارة التهذيب الموريتانية، وذلك مع افتتاح السنة الدراسية، حيث يفترض السعي لتعزيز القطاع بمدرسين، بدلا من استمرار تفريغهم على حساب المصلحة العامة.

 كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة ثقة متصاعدة داخل شركة "صوملك" بين إدارتها العامة وأغلب رؤساء مراكزها.