كشف النقاب عن وزراء يواجهون العزلة داخل مناطقهم، بعد فشلهم في الحصول على موطئ قدم لهم، خلال حملة الإنتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية وكذلك تنصيب الهيئات الحزبية.
فهؤلاء الوزراء يعتمدون على تلميع صورهم بتسريب معلومات مغلوطة، بعيدة كل البعد عن الواقع، لأن هؤلاء لا يحظون بأية ثقة داخل مناطقهم ولا في أوساطهم الإجتماعية، وإنما يتوفرون على "ماكنة" إعلامية ساهمت في تلميع صورهم وتضخيم أحجامهم "المجهرية".