كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الخلافات متصاعدة بين القيادة الحالية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الخلافات قد عرقلت العمل الحزبي، وبات لها تأثير سلبي على أداء هذا الحزب في الحراك الداعم لمرشح السلطة محمد ولد الغزواني، حيث يبدو أن القيادة لم تتمكن من التقدم خطوة واحدة إلى الأمام، في ظل عجزها عن تسوية بعض المشاكل الداخلية وعدم التواصل مع القواعد بالطريقة اللازمة. وأثارت عملية "رمضان" التي قامت بها سخرية الكثيرين، وأعتبروا الخطوة مهزلة ومسيئة للناس.