
يجمع العديد من المراقبين على وجود بوادر فشل السياسة الحكومية في مجالي "التعليم والصحة".
فرغم ما أعلن عنه من خطط في المجالين، ضمن السياسة العامة للحكومة التي قدمها الوزير الأول اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا أمام البرلمان، وما عبر عنه وزراء القطاعات المعنية بالتعليم بمستوياته المتعددة والصحة، فإن العديد من المراقبين يرون وجود بوادر فشل ما قررته الحكومة بشأن هذه المجالات.