أكدت مصادر سكانية لصحيفة "ميادين"، إستمرار "التمييز العرقي" في إحدى بلدات ولاية غورغول.
وقالت ذات المصادر، إنه من اللافت للنظر أن هذا "التمييز" الممارس في مركز"لكصيبه" الإداري، لم يقابل بأي إهتمام من طرف الحكومة خلال عشرية ولد عبد العزيز، وهو ما أدى لمجموعات سكانية لإعادة الحديث عنه لعل وعسى تجد صيحاتهم آذانا صاغية لدى نظام الرئيس الجديد ولد الغزواني.