تنتشر الحفر وتتجمع الكثبان الرملية على طريق نواكشوط-أطار، وذلك بشكل باتت له مخاطر على سلامة المسافرين عبر هذا الطريق، دون أن تبذل الجهات الحكومية أي جهد لإصلاح هذا الطريق الهام.
فطبقا للمعطيات المتوفرة، يبدو أن الشركة المشرفة على الطرق والمستحدثة على أنقاض شركة صيانة الطرق، لم تتمكن من القيام بالشيئ الكثير لإصلاح الطرق التي تتأثر من عاديات الزمن، الناتجة عن رداءة إنجازها، وذلك في ظل غياب الإجراءات الرادعة ضد من يقوم بإنجاز مشروع ناقص تكون له تأثيرات سلبية عليه في المستقبل.