كشف النقاب عن خلفية مثيرة لتقسيم "المناطق الدبلوماسية" الذي تم مؤخرا في موريتانيا، إلى جانب بروز بوادر أزمة داخل قطاع الخارجية.
فقد أفادت بعض المصادر، أن تقسيم المناطق الدبلوماسية الذي تم بداية شهر يوليو، لا هدف منه، سوى خلق وظائف للوافدين إلى قطاع الخارجية من "الشارع"، وتعيينهم في مناصب دبلوماسية، هي من أحقية الدبلوماسيين المتخصصين في الوزارة.