أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن المرآب الإداري بحاجة للرقابة.
وأضافت ذات المصادر، أن هذا المرآب الذي يوجد وسط العاصمة نواكشوط لا تخضع السيارات التي في داخله للرقابة اللازمة، وهو ما جعلها تتجمع حولها الأتربة، الشيء الذي قد تكون له تأثيرات سلبية على السيارات الحكومية.