لا يوجد أقوى من الخوف كسلاح أول لأي ديكتاتور فهو الطاقة الوحيدة القادرة على إخضاع الفرد وجعله يصدق كل شيء ، ف" للخوف سلطان عظيم على النفس والبدن، يجعلهما في وضع شلل كلي أو جزئي، ويغطي العقل بحجاب غليظ من الوهم والضياع والوهن ويمنع كل فعل خلاق"ـ كما
لقد عاشت بلادي بلاد السيبة والمنكب البرزخي وصحراء الملثمين وبلاد تكرور وأرض شنقيط وموريتانيا، تاريخًا حافلًا بالحروب والصراعات والأزمات والدماء والكوارث، بدءًا من حروب القبائل والفئات وإلى حرب المقاومة والتحرير من المستعمر الفرنسي، وتداعى الأزمات العنصرية وحروبها الدامية
قناعتي الشخصية والتي عبرت عنها اليوم لقيادة تواصل هي الاستقالة الجماعية لنواب تواصل احتجاجا على الضغوط التي يتعرض لها الناخبون والمنتخبون والأطر من أهل تواصل وعموم المعارضة الأمر الذي أوصل رسالة مفادها أن نظام ولد عبد العزيز يستخدم مؤسسات الدولة في تصفية الحسابات وقهر المعارضين وجرجرة الجميع نحو الحزب المحكوم به.
من صفحة النائب عن حزب "تواصل" محمد غلام ولد الحاج الشيخ
"إن لله ما أخذ ، وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بأجل مسمى"
في يوم 17 /08/2016 اهتز قطاع العدل في موريتانيا برحيل الأستاذ /عبد الرحمن ولد بلال ولد اعمر صالح رئيس كتابة ضبط وكالة الجمهورية بنواكشوط لأزيد من عشرين سنة
لم تكن الحرب على الفساد في أي يوم من الأيام حربا جادة، بل إنها كانت مجرد شعار مضلل كغيره من الشعارات الجوفاء التي رفعت لخداع وتضليل هذا الشعب المغلوب على أمره، والمبتلى منذ عقود من الزمن بأنظمة فاسدة، أو على الأقل بأنظمة راعية للفساد، إذا ما اكتفينا باستخدام العبارات الأقل شغبا
ﻻ يكون المرء هذه الايام متنورا وﻻ تقدميا ما لم يسب الدين او العادات او الجيش.. ﻻيخرج من برك الخيانة والنتانة والتخلف والتملق الي فضاءات الانوار في اوربا والوﻻيات المتحدة اﻻ من تقرب الي الشيطان بذم امام او داعية او جنرال من موريتانيا ..ورغم ذلك فلكم مني كل التقدير والاحترام ايها الجنرال
أصدر المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة بيانا ندد فيه بإطلاق سراح نجل اللواء قائد أركان الحرس الوطني، ووصف بيان المنتدى نجل الجنرال، وزملاءه ب"العصابة الإجرامية" وفي المقابل وصف المنتدى المعتقلين من حركة إيرا ب"أبناء موريتانيا الأطهار" وقد حمل بيان المنتدى هذا- الذي يبدو
لم يعد بالإمكان تجاهل حرب الشوارع التي تحدث يوميا على شوارعنا وعلى طرقنا الرئيسية والفرعية، ولم يعد بالإمكان مواصلة التفرج على هذه الأرواح البريئة التي تحصدها حوادث السير في مختلف الشوارع والطرق، وخاصة منها تلك التي يحصدها أهم طريق في البلاد،
يعود ظهور الغرف التجارية إلي ما قبل الميلاد حيث عرفت بمسميات مختلفة ؛ وقد ظهرت هذه الكيانات نتيجة لتنامي ممارسة المجتمعات للأنشطة الاقتصادية ، وقد تحدثت بعض الدراسات التاريخية أن منتجي السلع والخدمات في مختلف الحضارات القديمة خاصة الرومان و الصينين وقدماء المصريين انشؤوجمعيات واتحادات بهدف التنسيق فيما بينهم و حماية مصالحهم التجارية والدفاع عنها.