
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تبدى رأيها الإصلاحي طبقا لما شاهدت في الساحة الوطنية بعد خطاب الرئيس في النعمة بين الموالاة والمعارضة من التجاذب والتنابز في الأقوال وتارة في الأفعال بين أبناء الوطن الواحد المشتركين جميعا في سرائه وضرائه، وإذا استمر هذا التجاذب وهذا التنابز على هذه الوتيرة فلا اجتماع ولا حوار .