الحق في حرية الرأي والتعبير هو حق أساسي تضمنه عدد من الاتفاقيات الدولية والإقليمية. وتعتبر المادة 19 في العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الإطار الدولي الأساسي الذي يقنن هذا الحق. وتنص المادة 19 على ما يلي:
لم تختلف توشيحات 28 نوفمبر 2015 عن توشيحات السنوات الماضية، ولذلك فإنه من حقنا أن نعيد طرح نفس الأسئلة التي كنا قد طرحناها في السنوات الماضية: من أين جيء بهؤلاء الموشحين؟ وكيف تم اختيارهم؟ وبِمَ تميزوا عن غيرهم من الموظفين حتى يكرموا؟
إن رقعة الشطرنج التي يلعب عليها الجنرالات وأداتهم الطيعة _حكومة السيد: يحيى ولد حدأمين_ ضد المواطن في هذا البلد أصبحت مكشوفة جدا أمام الرأي العام أكثر من أي وقت مضى, فلا الضباط العاملون خارج التخصص سلموا الحكم وسمحوا للديمقراطية أن تسود وللمواطن أن يختار من يحكمه,
الجيش الموريتاني في ذكرى تأسيسه يحتفل بنفسه ويحتفل به الموريتانيون؛ فهو مؤسسة جمهورية جامعة مانعة ينظر إليها الموريتانيون بمزيج من الرهبة والرغبة والاحترام والريبة؛ فهو الضامن للاستقلال حسب مأموريته في الدستور؛ بما يعني ذلك من حماية الحوزة الترابية وضمان الأمن
تعيش العاصمة منذ بداية شهر نوفمبر أجواء حافلة بعديد التظاهرات الثقافية و السياسية تنظمها المراكز الدراسية و الروابط و النوادي و أطر أخرى مهتمة بالشأن الثقافي السياسي يحضرها كلها عديد الشخصيات الوازنة في الحقلين.
لا يختلف إثنين من المسلمين على إدانة التطرف ومن يحملون الفكر المتطرف لأن خطاب الدين الإسلامي واضح ومقاصد الشريعة أكثر وضوحا في دعوتها للخير والدفع باللتي هي أحسن وسياسة الحرب والسلم معلوم أنها مسؤولة السلاطين -والملوك والرؤساء وليست مسؤولية الأفراد مهما كان حال المسلمين .
أثبتت المعطيات التاريخية وتطورات الأوضاع السياسية في بلادنا منذ 55 عاما وقراءة المؤشرات الأمنية والاقتصادية وتداعياتها الاجتماعية والمعيشية التي وصلنا اليها الآن ، أننا اليوم في حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى مشروع جديد للدولة الوطنية يحقق اندماجا اجتماعيا جديدا ويتجاوز الإخفاقات
عدت مؤخرا من مؤتمر سياسي شاركت فيه احزاب تمتد من الهند حتى المكسيك مرورا بالعالم العربي.
انتابني و انا اتباع تدخلات المشتركين العقلانية و المليئة بقيم المساواة والتسامح حزن عميق و جال في خاطري نمط الخطاب السائد لدينا من تطرف و استحقار بالآخر.