
لم أكن أعتقد بأن خطاب الرئيس في النعمة كان بحاجة إلى حملة كبرى لشرح مضامينه، فالرئيس لم يتحدث باللغة الأذرية ولا الأوزبكية ولا الملغاشية ولا الكردية حتى نكون بحاجة إلى ترجمة خطابه، وإلى شرح مضامين ذلك الخطاب للشعب الموريتاني.
كما أن الرئيس لم يُمنع من الكلام، حتى وإن كانت لافتات "ماني شاري كزوال" قد أربكته. لقد أكمل الرئيس خطابه،