
تخسر الأحزاب في الديمقراطيات الانتخابات، فيعلن قادتها الانسحاب لصالح الصف الثاني، في موريتانيا لا يبدو أن هذا المشهد يروق لزعماء أحزابنا.
ويقرر قادة أحزاب وطنية الانكفاء الي العمل لصالح برامجهم الانتخابية والتخلي عن رئاسة أحزاب صنعوها، ولكن ذلك الدرس لا يبدو مقبولا عند المترشحين للرئاسيات منذ1992 في بلادنا،