
لا يهمني لون بشرة سيد القصر ..ولا تمهني كذالك انتماءاته ولا مرجعياته الفكرية.. ،بل يهمني أن يكون مسلما وتلك مسألة ليست مطروحة لأي فرد من مجتمعنا ،مهما اختلفت المذاهب والمشارب والتوجهات ، الألوان واللغات.. ومهما تعددت المكونات والشرائح، يبق الإسلام عامل وحدة وخلفية مرجعية للكل،علما أننا لا نقبل ولن نقبل غير الإسلام دينا للدولة والشعب .