
يقول الحق جل وعلا:{ أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً}. من صور التدبر المأمور بها في التنزيل هنا: التفكر والتأمُّل في هذا القرآن المنزل من عند الله العليم الخبير، لهداية البشر وسعادة الحياة الدنيا والنجاة في الآخرة، والتبصُّر بما أودع الله في هذا الكون من آياته