أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتزويد المزيد من القطاعات الحكومية الموريتانية  بنظام "التوقيع بالبصمة" للدوام.

وقالت ذات المصادر، إن فرق مختلفة تابعة لوكالة الوثائق المؤمنة، تباشر منذ أسابيع عملية تجهيز تلك القطاعات الحكومية بنظام "البصمة"، وذلك في خطوة بهدف ضبط وضعية العمال. ولم تستبعد نفس المصادر، أن يكون النظام قد تم الحصول عليه مقابل تعويض مادي معتبر.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن ممارسة "الإنتقائية" في الترقيات داخل الإدارة الإقليمية الموريتانية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن "تطبيل" أحد نواب الأغلبية الرئاسية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، يحرج أطفاله في مؤسستهم التعليمية.

وقالت ذات المصادر، إن الأطفال يفاجؤون دائما بالحديث عن "تطبيل" والدهم، وذلك من طرف زملائهم، وهو ما عبر هؤلاء عن استيائهم منه، حيث أبلغوا والدهم بذلك، وهو ما أدى لتراجعه عن النهج السابق الذي كان يسير عليه، والذي يوجد معه فيه برلمانيين آخرين بالأغلبية.  

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن شقيق برلماني موريتاني يواصل "الوساطة" في إرسال الشباب المنحرف إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

وقالت ذات المصادر، إن شقيق البرلماني المشار إليها يلقى التسهيلات من أخيه، الذي يمارس المقاولة ويرعى ما يقوم به أخوه من نشاط مشبوه، حيث يحضر الملفات للشباب على أساس أنهم "مثليين"، ويقوم بتسهيل حصولهم على تأشيرة الولايات المتحدة، بعد أن يحصل لهم على دعوات من منظمات أمريكية.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتوقع ترقيات داخل المؤسسة العسكرية الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن الترقيات في المؤسسة العسكرية يتوقع أن تتم خلال الأسابيع المقبلة، حيث ستشمل الرتب العليا في هذه المؤسسة.

نفس المصادر، أفادت بأنه لم يتأكد حتى الساعة، هل ستكون رتبة "الجنرال" ضمن الترقيات المتوقعة في المؤسسة العسكرية الموريتانية.

أقدم نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال السنوات الأخيرة من حكمه، على تحويل الجامعة إلى خارج العاصمة الموريتانية، رغم ما في ذلك من إهانة للطلاب وتدمير لأدمغتهم، لأن الواحد منهم يسير عبر رحلة طويلة وشاقة من منزل أسرته في مناطق نائية، ليصل إلى الجامعة مرهق فاقد التركيز، وبعد الإنتهاء يعود في نفس الظروف، ليصل فيها إلى المنزل ويخلد إلى النوم، دون أي جهد آخر يقوم به، وهو ما يعتبر في نظر المراقبين تدمير للأدمغة.

تفيد المعطيات المتوفرة حاليا، تمكن أسر موريتانية، من خطف واجهة التوظيف في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن إقدام أحد الجنرالات على الإيقاع بزميل له في ورطة.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن هوية موظف حكومي زار الرئيس محمد ولد عبد العزيز في مقر إقامته بولاية تيرس زمور.

وقالت ذات المصادر، إن الموظف الحكومي البارز، زار ولد عبد العزيز ضمن قلة من الأشخاص تم السماح لهم بالوصول إليه في مقر إقامته، حيث يقضي إجازة منذ أزيد من أسبوعين، يتوقع أن تنتهي مطلع الأسبوع المقبل.

نفس المصادر أفادت بأن المعني هو امربيه ولد الولي مدير وكالة الوثائق المؤمنة في موريتانيا.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم ضبط إطار بشركة "صوملك" يدير أحد مراكزها بنواكشوط، في وضعية مخلة بالأخلاق مع إحدى العاملات بنفس المركز.

وقالت ذات المصادر، إن الإطار ضبطه بعض عمال المركز الذي يديره مع العاملة، وذلك في حدود الساعة الرابعة بعد الظهر، وهو ما أثار موجة إستنكار واسعة داخل المركز المشار إليه.

وتتحفظ صحيفة "ميادين"، على هوية المعني والعاملة التي ضبطت معه.