أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تتوقع تغييرات جديدة في أركان نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، بعد تلك التي جرت الأيام الماضية، والتي بموجبها تم إبعاد الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف من منصبه، بطريقة مثيرة للإستغراب، وكذلك إبعاد مدير وكالة الوثائق المؤمنة في موريتانيا امربيه ولد الولي، بعد إشرافه عدة سنوات على مشروع الحالة المدنية، حيث كانت تلك التغييرات مثيرة وملفتة لنظر المراقبين للشأن الموريتاني، ليأتي

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين" عن مخاوف من تصفية مقربي الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية المقال مولاي ولد محمد لقظف.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن موظفة حكومية موريتانية بارزة، لا تتوفر من الشهادات إلا على شهادات، حصلت عليها من معاهد أجنبية.

يلاحظ التغيب المتزايد لنواب الجمعية الوطنية عن جلساتها، فهناك عشرات النواب الذين لا يحضرون الجلسات، وإنما ينشغلون بهمومهم الخاصة.

فمن النادر خلو أي مكتب حكومي من تواجد نواب بالجمعية الوطنية، في الوقت الذي يتغيبون عن جلساتها، وذلك بعد أن فشلت الهيئة في إلزامية الحضور لهذه الجلسات، فعاد التغيب عنها، حتى أن بعض مشاريع القوانين تتم إجازتها بأصوات عدد ضئيل من النواب الذين يلتزمون بالحضور إلى هذه الجلسات.

حصلت صحيفة "ميادين"، على مشاهد مصورة تؤكد قيام بعض الأشخاص بالمتاجرة بخدمات "نقل وغسل ودفن" الموتى في موريتانيا، خصوصا في العاصمة نواكشوط.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بشكوى زبناء بنك BMS من التباطئ في خدمات هذا البنك، الذي يعتبر نفسه "بنك المعاملات الصحيحة".

تتحدث مصادر متعددة هذه الأيام، عن المصير المتوقع لمدير وكالة الوثائق المؤمنة المقال امربيه ولد الولي.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن شخصيات قيادية في المعارضة الموريتانية قامت بزيارة الوزير الأمين العام للرئاسة الموريتانية المقال من منصبه مولاي ولد محمد لقظف.

أكدت مصادر متعددة لصحيفة "ميادين"، ملاحظة فتور في أداء رئيس اللجنة الشبابية للحزب الحاكم في موريتانيا الوزير السابق بمب ولد درمان.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتسكع زعيم حزب سياسي من الأحزاب الداعمة للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بين "كازيوناهات"المملكة المغربية.

وقالت ذات المصادر، إن زعيم الحزب المشار إليه، حضر إلى المغرب قبل مدة، حيث أصبح "يدمن" على التردد إلى ""كازيوناهات" المملكة، خصوصا في الدار البيضاء، وكثيرا ما يتعرض للخسارة في هذه الأوكار، وسبق أن دخل في مشكلة رفقة صديق له مع مواطن خليجي داخل إحدى تلك الأوكار.