كشفت مصادر عليمة، عن توصل بعض الجهات المختصة إلى وجود عدد معتبر من الحسابات الرجالية في "الفيسبوك" بأسماء نسائية.
وقالت ذات المصادر، إن أصحاب الحسابات يقومون بابتزاز الرجال من خلالها، كما يتعرض النساء لمضايقات أخرى من طرفهم، وسبق القبض على بعض الرجال الذين يديرون حسابات بأسماء نسائية، بعضهم أحيل إلى السجن والبعض تمت تسوية قضيته مع ضحاياه.
أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، تأثر العمل الحكومي بتأخر المصادقة على هيكلة بعض الوزارات، وذلك رغم مرور بعض الوقت على تعيين الحكومة الجديدة، والتي في إطار تعيينها أصبح من المفروض إجراء هيكلة لبعض الوزارات، فتم إعدادها ليتم المصادقة على بعضها بينما لم يتم نفس الشيء لوزرات أخرى.
وقالت نفس المصادر، بأن العمل الحكومي تأثر بتأخر المصادقة على هيكلة الوزارات المشار إليها، والذي لم تعرف خلفيته حتى الساعة.
أفاد شهود عيان لصحيفة "ميادين"، بسرقة أحذية وزير سابق في أحد المساجد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت ذات المصادر، بأن الوزير السابق الذي يدير مؤسسة عمومية، وجد نفسه أمام وضعية صعبة عندما حضر إلى المسجد مسرعا وترك أحذيته عند الباب، وبعد انتهاء الصلاة لم يعثر عليهم، فتطوع أحد المصلين بإحضار نعال من "الريه"، لكنه تشنج ورفض العرض وتوجه إلى سيارته وركبها حافي القدمين.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن زوجة مدير جهوي للتعليم في الضفة تجمع بين وظيفتين في القطاع الصحي.
وقالت ذات المصادر، بأن زوجة المدير تتولى مسؤولية في الإدارة الجهوية للصحة على مستوى نفس الولاية بمنطقة الضفة، ليقوم مدير المستشفى الجهوي بتعيينها كرئيسة مصلحة بالمرفق الصحي، وهي حاليا تتواجد في مهمة عمل بإحدى الولايات الشرقية.
توقعت بعض المصادر، إجراء تعديل وزاري جزئي في حكومة الوزير الأول المخطار ولد اجاي.
وطبقا لذات المصادر، فإنه لا يستبعد إقالة ثلاثة وزراء في الحكومة الحالية، من بينهم وزير من وزراء السيادة استفاد من حقه في التقاعد، ولا يسمح له القانون بمزاولة أية مسؤولية حكومية، فهو أستاذ جامعي.
تم استدعاء موظفة كانت في مهمة خارجية إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط.
وطبقا لبعض المصادر، فإن عملية الاستدعاء لم تفهم خلفيتها، خصوصا وأن الوفد المرافق للموظفة الحكومية واصل مهامه.