
شهدت جريدة الشعب المملوكة للدولة، الأيام الأخيرة مشاكل في السحب تمثلت في تأخير السحب والتوزيع وتشويه لصورة الرئيس.
وفي سياق متصل، ذكرت مصادر مطلعة أن المطبعة هددت بوقف سحب الجريدة المذكورة إذا لم تدفع الوكالة الرسمية المسؤولة عن جريدة الشعب جزءا من ديونها اتجاه المطبعة والبالغة -حسب المصدر- 85 مليون أوقية ولولا تدخل من وزارة المالية التي قدمت بموجبه 30 مليون أوقية للمطبعة لكان سحب الجريدة قد توقف كليا.