أفادت مصادر عائلية في إتصال مع صحيفة "ميادين"، بأن "سجناء الخزينة" في بير ام اكرين، يشكون التضييق عليهم.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء السجناء منذ وصولهم إلى هناك، بموجب قرار قضائي حول مسطرتهم إلى ولاية تيرس زمور، بدلا من ولاية نواكشوط التي أعتقلوا فيها على خلفية اتهامهم في قضايا إختلاس، يعيشون في وضعية صعبة، تتميز بالتضييق عليهم من طرف سجانيهم، ولا تتمكن أسرهم من زيارتهم في ظروف مرضية.