
يبدو من خلال المعطيات المتوفرة، ان بعض الوزراء الذين أثبتت الأيام فشلهم في مهامهم الوظيفية، وتزايدت الإنتقادات لأدائهم، سارع الرئيس ولد عبد العزيز لتكليفهم بمهام سياسية، من خلالها يشد هؤلاء الرحال إلى داخل البلاد، لشرح "توصيات الجلسات التمهيدية للحوار"، التي إنعقدت بقصر المؤتمرات بمقاطعة أحزاب وهيئات نقابية في "المنتدى" المعارض.