مساحة إعلانية

     

 

    

  

الفيس بوك

مقالات

غياب الحزم و استحالة الإنصاف

 الولي سيدي هيبه  

قيمة هي الندوة التي انتظم عقدها مساء الأحد في نواكشوط تحت عنوان "تخفيف الحكم على المسيئ.. انتهاك لحرمة الثوابت الدينية ..وتشجيع للالحاد " و طعمتها محاضرتان قيمتان سلطتا الضوء على جوانب هامة قانونية و فقهية لما بات يعرف بـ"المسيء ولد امخيطير". و على الرغم من أن الندوة جاءت متأخرة بعد "الوقت المختار" فإن ما حملته في صلب المحاضرتين و ما أعقب من المداخلات الثرية أثبت و بما لا يدع مجالا لشك مذبذب أن التعامل مع القضية 

جمعة, 17/11/2017 - 00:56

ملف المسيء والأسئلة الفاضحة

  محمد الأمين ولد الفاضل

هناك أسئلة عديدة أثارها الحكم المخفف الذي أصدرته استئنافية نواذيبو بتشكيلتها المغايرة، ومن بين تلك الأسئلة:
أين كاتب المقال المسيء؟
هذا هو السؤال الأكثر ترددا على ألسنة الناس في أيامنا هذه، فهناك من يقول بأن كاتب المقال المسيء لم يعد في موريتانيا، وهناك من يقول بأنه لم يخرج من البلاد، ولكل من القولين وجاهته، ولكل منهما نقاط ضعفه.
فيما يخص القول بأن كاتب المقال المسيء لم يخرج من موريتانيا، 

خميس, 16/11/2017 - 06:42

هكذا ننصر الحبيب

 د. محمد سالم  

إن مِن سنن الله في خلقه أن أرسل إليهم رسلًا، يهدون ويبصرون الأمم. ومن سُنة الله  عز وجل في الأمم السابقة أن الناس إذا دب إليهم الانحراف والضلال، وبدأوا يحيدون عن صراط الله المستقيم، أرسل إليهم رسولاً ، الي ان ختمت النبوة برسالة نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام،  لكن رحمة الله  بهذه الأمة أن هيَّأ لها علماءَ ربانيين، 

خميس, 16/11/2017 - 00:54

الحكومة تركت الحبل على الغارب..!! بدلا من حبل المشنقة والإعدام.

 محمد عبد الله ولد أحمد مسكه  

لماذا لا يتم تغيير شعار الدولة الموريتانية كما وقع للعلم الوطني والنشيد الوطني ويصبح شعارنا هو موريتانيا الجديدة بدلا (من الجمهورية الإسلامية الموريتانية) هذا الشعار الذي هو مجرد حبر على ورق رأسيات الدولة وأبواب إداراتها وخواتمها كما يتم التوقيع به على الاتفاقيات المريبة والمعاهدات الضارة والأحكام المزيفة والمعادية لشريعتنا والمسيئة لنبينا ورسولنا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم .

أربعاء, 15/11/2017 - 06:40

لجنة الصندوق والتخندق المبكر

بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

أربعاء, 15/11/2017 - 01:51

الإلحاد.. كي يتوقف السيل الجارف / عبد الله أمانة الله

لا مكابر ينكر أن الإسلام دين الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وأنه الدين الوحيد الذي تمكن من جمع الناس وألف بين قلوبهم، وهي المعجزة التي لا يقدر عليها إلا الله وحده.
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم النور المبين لكل من يهتدي بهديه ليصل الصراط المستقيم، وقد حمل المشعل من بعده رجال ونساء زكاهم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، فما زالت الأمة بخير وهي على هذا الحال..
إلى أن غير الناس وبدلوا واشتغلوا بالدنيا عن الآخرة،

ثلاثاء, 14/11/2017 - 22:38

بوادر تشريع المحرمات لن يكون المقال المسيء آخرها!! / المرابط ولد محمد لخديم

عرف الموريتاني بحبه لرسوله صلى الله عليه وسلم فيحلف به تارة ويتبرك به تارة أخرى في السفر والحضر وقد ابتدع لذالك مدائح بالفصحى وباللهجة الحسانية الشعبية...
    في كل المظاهرات كان يخرج الموريتانيون نصرة للمقدسات الدينية خاصة إذا تعلق الأمر برسول الهدى  لا فرق بين الصغير والكبير الفقير والغني المثقف والعامي..
   وما تدعيه الدول الغربية من حرية التعبير ليس صحيحا , فهي تتخذ الإرهاب مطية وعنوانا براقا تستر ورائه.

ثلاثاء, 14/11/2017 - 07:15

إلى كانتاكي، جازوكا، راص لحمار وأشباح أخرى..

 أحمد ولد الشيخ

 

اثنين, 13/11/2017 - 08:05

وجاءوا أباهم عشاء يبكون

حين خطط إخوة يوسف للغدر بأخيهم، وألقوه في غيابة الجب، التحفوا بسواد الليل وجاءوا أباهم عشاء يبكون، لحبك المشهد التمثيلي، وليكونوا أقدر على تصنع البكاء والحزن دون انكشاف أمرهم. وقديما قيل "إن دموع الفاجر في يديه."

اثنين, 13/11/2017 - 01:58

سحقا لاستسهال المساس بعرضه صلى الله عليه وسلم

بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

 لقد أتضح بما لا يدع مجالا للشك، أن عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا قبول من أي وجه التهاون في شأنه عند كافة الموريتانيين، على اختلاف أطيافهم ومشاربهم، بل إن المسح المخابراتي، رغم منع الحق الدستوري في الاحتجاج سلميا، ورغم القمع العنيف الوحشي السيئ، إلا أن هذا المسح المخابراتي لخص المشهد، في بعض مصادره الجادة، وأكد للجهة الحاكمة، أن عرضه صلى الله عليه وسلم عند الموريتانيين لا مساومة عليه.

اثنين, 13/11/2017 - 01:36

الصفحات